



قدم البروفيسور الدكتور مراد سونغو إسهامات كبيرة في الأدبيات الطبية الوطنية والدولية بشكل شبه يومي، حيث نشر أكثر من 100 دراسة علمية في المجلات الدولية والوطنية؛ وقدم العديد من العروض التقديمية في المؤتمرات الدولية والوطنية، بالإضافة إلى مساهمته في 8 فصول في كتب دولية و9 فصول في كتب وطنية، كما شارك كمتحدث مدعو في ما يقرب من 100 حدث علمي.
مع ما يقرب من 1700 اقتباس دولي، يعد من بين الأطباء الذين لديهم أعلى قيم لمؤشر H-index و i10-index بين العلماء الأتراك.
+20
الخبرة السنوية
+7000
تجميل الأنف
+20
جائزة دولية
يجب أن يتم تخطيط أنف كل مريض وفقًا للهيكل الوجهي الفردي له. يضمن ذلك تحقيق النسب الصحيحة والتناسق. تتيح محاكيات الأنف أيضًا التخطيط بناءً على توقعات المريض وهيكل وجهه قبل الجراحة.
يتواصل مرضانا أولاً مع مستشاري المرضى. إذا رغبوا في الحصول على استشارة بعد الاتصال الأولي، يتم تحديد موعد.
يمكن لمرضانا الحصول على معلومات حول نوع الأنف الذي قد يحصلون عليه قبل الجراحة من خلال محاكاة الأنف.
بالنسبة لمرضانا الذين يقررون الخضوع للجراحة، يتم تحديد يوم العملية.
في يوم الجراحة، يتم إجراء الفحوصات الصحية على مرضانا. بعد الفحوصات بعد العملية، يمكنهم الخروج بعد 2-3 ساعات.
نراقب عن كثب فترات تعافي مرضانا ونجري فحوصات منتظمة لمدة عام.
عملية تجميل الأنف هي الجراحة التجميلية الأكثر شيوعًا التي تُجرى في جميع أنحاء العالم لكل من الرجال والنساء.
المتطلب الأساسي لتحقيق مظهر جمالي هو تحقيق النسب الصحيحة والتناسق. يختلف هيكل الوجه لكل مريض. لذلك، يجب تخطيط الأنف وفقًا للهيكل الوجهي الفردي لكل مريض.
عندما تتحقق النسب الجمالية المعترف بها عالميًا بتناغم مع وجهك، فإن أنفك الجديد سيتكامل مع وجهك ويكتسب مظهرًا طبيعيًا. كان هذا هو هدفي النهائي لما يقرب من 20 عامًا.
بعد عملية تجميل الأنف، يزداد ثقة المريض بنفسه وتتحسن جودة حياته. ومع ذلك، فإن التغيير الأكثر أهمية هو “وهم التجديد” الذي يظهر خاصةً لدى المرضى ذوي الأنوف الطويلة. حيث يبدو المرضى أصغر بعشر سنوات على الأقل بعد الجراحة.
عملية تجميل الأنف الترميمية هي إجراء جراحي يتم إجراؤه لتصحيح النتائج غير المرغوب فيها من عملية تجميل أنف سابقة. يركز هذا التدخل الجراحي على تصحيح التعقيدات في جمالية الأنف وحل المشكلات الوظيفية.
عملية تجميل الأنف الترميمية هي إجراء دقيق يتطلب خبرة الجراح، توقعات واقعية من المريض، وتخطيطًا مناسبًا. يعد التقييم ما قبل الجراحة والتحليل الدقيق أمرين حاسمين لتحقيق نتائج ناجحة.
عملية تجميل الأنف المفتوحة هي تقنية جراحية تُستخدم في عمليات تجميل الأنف. في هذه التقنية، يتم إجراء شق صغير بين فتحتي الأنف لإجراء العملية. تتيح التقنية المفتوحة رؤية أوسع وإعادة تشكيل البنية الداخلية للأنف.
تُستخدم عملية تجميل الأنف المفتوحة لتصحيح شكل الأنف، ومعالجة الانحرافات، وتقويم جسر الأنف، وتصحيح عدم تناسق طرف الأنف. تتيح هذه التقنية للجراح رؤية أفضل، مما يمكنه من إجراء عمليات أكثر دقة وتفصيلًا.
عملية تجميل الأنف الوظيفية هي إجراء جراحي يهدف إلى تحسين الجوانب الوظيفية للأنف. يتم إجراء هذه العملية لمعالجة مشاكل مثل انحراف العظام ونمو الأنسجة التي تسبب احتقان الأنف.
تركز جراحة الأنف الوظيفية فقط على تصحيح مشاكل التنفس داخل الأنف ولا تُجري أي تغييرات على المظهر الخارجي. تهدف هذه العملية إلى تمكين المرضى من التنفس بشكل أكثر راحة وصحة. يتم إجراء عملية تجميل الأنف الوظيفية من قبل جراحين متخصصين ويتم التخطيط لها وتنفيذها وفقًا للوضع الفردي لكل مريض.
عملية تجميل الأنف للرجال هي تدخل جراحي يُجرى لتصحيح أو تحسين شكل ومظهر الأنف لدى الرجال. يتم تفضيل هذه العملية التجميلية غالبًا لتحسين مظهر الرجال وزيادة ثقتهم بالنفس.
يمكن أن تشمل عملية تجميل الأنف تصحيحات مختلفة مثل تحسين تناسق بنية الأنف، تقويم أو تقليل جسر الأنف، وتحديد شكل طرف الأنف.
عملية تجميل الأنف غير الجراحية هي خيار لا يتطلب تدخلًا جراحيًا، منخفض المخاطر وفعال من حيث التكلفة. يقدم هذا الأسلوب فترة تعافي قصيرة وخالية من الألم. يمكن أن يكون خيارًا مريحًا لأولئك الذين لديهم مخاوف بشأن تكلفة أو فترة النقاهة لعملية تجميل الأنف، أو الذين لديهم تحفظات حول الجراحة.
تساعد عملية تجميل الأنف غير الجراحية في تحقيق التناسق في الأنف وجعله يبدو أصغر حجمًا بدلاً من تقليل حجم الأنف الكبير. ستشرح هذه المقالة كيفية إجراء عملية تجميل الأنف غير الجراحية، وسلامة العملية، والحالات التي تناسبها.
عادةً ما يُكمل جراح تجميل الأنف دراسته في كلية الطب، ثم يتخصص في طب الأنف والأذن والحنجرة أو جراحة التجميل. يخضع لتدريب متقدم يركز على إعادة بناء الأنف والتقنيات التجميلية لاكتساب الخبرة اللازمة.
الخبرة في جراحة الأنف، وشهادات الاعتماد من المجالس الطبية، وتقييمات المرضى، وصور قبل وبعد الجراحة تعتبر أساسية. كما أن الحس الجمالي للجراح، قدرته على الموازنة بين الوظيفة والجمال، والتواصل الواضح مع المريض أمور بالغة الأهمية.
يفحص الجراح بنية الأنف، وظيفة التنفس، سُمك الجلد، وتناسق ملامح الوجه. كما يناقش توقعات المريض لتصميم خطة جراحية تلبي الاحتياجات الوظيفية والتجميلية معًا.
تُجرى عمليات المراجعة عادة بعد مرور 12 شهرًا على الأقل، بمجرد اكتمال عملية الشفاء. يعيد الجراح تقييم بنية الأنف، يحدد التشوهات المتبقية أو المشكلات الوظيفية، ويضع خطة تصحيحية مخصصة.
في حالة الأنوف ذات الجلد السميك، يتم الاعتماد على تقنيات الدعم البنيوي، بينما تتطلب الأنوف ذات الجلد الرقيق تعديلات أكثر دقة. قد يستخدم الجراح النهج المفتوح أو المغلق اعتمادًا على تشريح الوجه والأهداف الجراحية.
يمكن للجراح المتمرس تحقيق نتائج طبيعية تتناغم مع ملامح الوجه. بينما قد يؤدي اختيار غير موفق إلى مظهر غير طبيعي، أو عدم تناسق، أو استمرار مشكلات التنفس مما يتطلب جراحة مراجعة.
اختيار جراح الأنف والأذن والحنجرة لإجراء عملية تجميل الأنف يوفر مزايا كبيرة، خصوصًا عند وجود مشكلات وظيفية مثل صعوبة التنفس أو انحراف الحاجز الأنفي. يمتلك هؤلاء الجراحون تدريبًا متخصصًا في تشريح الأنف ووظيفة مجرى الهواء، مما يمكّنهم من معالجة المشكلات البنيوية والتجميلية معًا بفعالية. إن فهمهم العميق لفسيولوجيا الأنف يضمن أن التغييرات الجمالية لا تؤثر سلبًا على الوظيفة — بل غالبًا ما تحسّنها — مما يجعلهم خيارًا قويًا للحصول على رعاية شاملة في تجميل الأنف.